محمد أبراهيم الشاب المصري 37 عام زير المسنات في بريطانيا
فضحته مسنة بريطانية بأنه يستغل النساء المسنات في المملكة المتحدة !
محمد أبراهيم الشاب المصري, والذي يبلغ من العمر 37 عام , أصبح مشهورا في بريطانيا بلقب زير المسنات المتقاعدات ! محمد أبراهيم الذي اشتهر بعلاقة الحب التي جمعته مع المسنة البريطانية ايريس 83 ,لم يكتفي بما فعله مع هذه السيدة التي فضحته ونشرت صورا جنسية جمعتهما معا بعد أن تأكدت من خيانته لها مع أرملة متقاعدة تدعى انجيلا 69 عاما, والتي بدورها اكتشفت خيانة محمد أبراهيم لها مع أرملة أخرى تماثلها بالعمر فقامت بفضح محمد كيف لا يخدع أرملات أخريات في المملكة المتحدة !
محمد أبراهيم الشاب المصري 37 عام زير المسنات في بريطانيا
بداية أنوه أننا ننقل الخبر كما ورد في صحيفة الميرور ,والإشارة لجنسية الشاب هي من باب المعلومات لا أكثر ولا أقل ,ومحمد أبراهيم وغيره لا يمثلون بلادهم وإنما يمثلون أنفسهم فقط.
اذا نشرت صحيفة الميرور تحقيقا قالت أنه حصري وتناولت فيه قصة محمد أبراهيم الشاب المصري الذي اشتهر في المملكة المتحدة في قصة حب جمعته مع المسنة ايريس 83 عاما ,وقد انتشرت بوقتها في عام 2020 صورهم في كل مكان على وسائل التواصل الاجتماعي في بريطانيا في أغرب قصة حب شهدتها البلاد !
محمد إبراهيم وايريس واجهوا كل الانتقادات والاتهامات التي كانت تصلهم من أن محمد يخدع ايريس كي ينال التأشيرة البريطانية, كانت ايريس نفسها تكذب كل ذلك وتقول أنه يحبني لشخصي ولا يقوم باستغلالي وكذلك الأمر عند محمد أبراهيم.
وتعطف البريطانيون مع قصة حب محمد وايريس عندما منعت الداخلية البريطانية محمد أبراهيم من الحصول على التأشيرة لبريطانيا وكان وقتها في القاهرة ,ومن ثم حصل عليها وانتقل ليعيش مع ايريس وتزوجا.
ثم ما لبث أن ترك ايريس وانفصلا ،وحزنت ايريس كثيرا وفاجئت المطلقة مشاهدي التلفزيون في عام 2021 بتفاصيل مصورة عن حياتها الجنسية مع محمد وذلك بعد أن تخلى عنها بحسب ما ورد في صحيقة الميرور.
و ورد في سياق الخبر أن سبب الانفصال أن محمد كان على علاقة مع مسنة تدعى انجيلا ويتحدثان عبر الفيسبوك منذ سنتين ,وعندما واجهت ايريس محمد بالأمر حدث الخلاف و وقع الطلاق.
وقد قامت الميرور بالتواصل مع انجيلا والتي روت تفاصيل علاقتها مع محمد أبراهيم وكيف انفصلت عنه كما سنتابع في قادم الفقرات.
أقرأ أكثر:
- أرخص مكان للعيش في انكلترا بمتوسط دون 100 ألف جنيه استرليني
- مأساة عائلة في بريطانيا ,ياسين عمراني أجبرت عائلته على التشرد والسكن في منزلين مختلفين
- التحقق من دفعة 600 جنيه استرليني لآلاف العائلات في بريطانيا
اتجيلا روجرز حبيبة محمد أبراهيم الثانية تروي قصتها معه
اعتقدت أنجيلا روجرز ,69 عاما, وهي متقاعدة بريطانية تسكن في مدينة ليذز الشمالية ,أنها وجدت الحب الحقيقي مع محمد أبراهيم، الذي تصدر عناوين الأخبار في جميع أنحاء العالم عندما تزوج من إيريس. لكن علاقتهما (انجيلا ومحمد), التي بدأت بعد أسابيع من انفصال محمد عن إيريس – سرعان ما توترت عندما اكتشفت أنه كان يراسل أرملة أخرى تبلغ من العمر ايضا 69 عامًا!
واعترفت أنجيلا، وهي أم لـ11 طفلاً، بإنفاق 5000 جنيه إسترليني على علاقتهما الرومانسية بعد أن قام محمد، الذي يصغرها بأكثر من 32 عامًا، باستمالتها بزهور اشتراها من السوبر ماركت قبل أن يمارسا “أفضل جنس على الإطلاق” حسب ما قال لها أبراهيم. وقالت إنه ضايقها للحصول على المال لإنهاء طلاقه من إيريس وطلب الزواج منها مرتين، دون شراء خاتم خطوبة أو زواج.
وبعد أن اكتشفت أنجيلا خيانة محمد أبراهيم قامت بطرده من شقتها التي كان يقيم بها وقالت:
- “إنه شخص مستغل ومن الواضح أن لديه شيئًا تجاه النساء الأكبر سناً. لا أريد أن أراه يؤذي أي شخص آخر.”
كيف بدأت العلاقة بين أنجيلا ومحمد أبراهيم؟
بعد انفصال محمد وايريس في يوليو الماضي، انتقل محمد من منزل إيريس في ويستون سوبر مير، سومرست. وفي غضون أسابيع، كان يغازل أنجيلا، التي أصبحت صديقة له قبل عامين – على فيسبوك أيضًا – وبعد قراءة قصته قالت انجيلا:
- «عرفت أنه الفتى المصري. لقد فكرت ماذا كان يفعل رجل يبلغ من العمر 37 عامًا مع شخص يبلغ من العمر 83 عامًا؟
التقى محمد أبراهيم مع انجيلا شخصيًا عندما سافر محمد مسافة 225 ميلًا بالقطار من سومرست إلى منزل أنجيلا في ليدز. تقول انجيلا:
- «عندما التقينا، حملني وأرجحني. وكان يصرخ: “ملكتي، فتاتي، فتاتي”. أنا شخص خجول للغاية، وكانت المحطة مزدحمة للغاية وكان الجميع ينظرون. ثم طلب مني أن أمسك سيجارته أثناء دخوله إلى ماركس آند سبنسر . ثم خرج ومعه 24 وردة بيضاء وعلبة من العنب المختلط. لقد كان جميلاً.”
عندما عادت إلى شقتها، قامت بإعداد معكرونة بولونيز وشاهدوا فيلمًا قبل أن تريه الغرفة الاحتياطية. لكن هذا لم يكن المكان الذي أقام فيه. وتعترف قائلة:
- “أشعر بالخجل من القول إنه لسبب ما انتهى به الأمر في سريري”.
انجيلا تكمل رواية علاقتها مع محمد
عاد محمد إلى منزله في اليوم التالي، لكنه استمر في الاتصال. تقول أنجيلا وهي تحمر خجلاً:
- “كان يخبرني أنني جميلة ثم قال إننا مارسنا أفضل علاقة جنسية عرفها على الإطلاق في حياته”.
وبعد خمسة أسابيع من الزيارات، ركع محمد على ركبة واحدة واقترح الزواج على جسر للمشاة فوق طريق يورك A64 في ليدز. قالت أنجيلا:
- “لم يكن لديه خاتم، لكنه طلب مني الزواج منه. قلت لا. بدا مستاءً وسأل عن السبب. قلت لأننا لم نكن معا لفترة طويلة. كما أنه لا يزال متزوجًا من إيريس. انتقلت أنجيلا المعشوقة إلى شقة مع محمد بعد شهرين، وتقول إنها دفعت مقابلها 1800 جنيه إسترليني مقابل أثاث جديد.
وتضيف:
- «لم يبدو أنه يضع يده في جيبه أبدًا (بحيل). إذا كان لدينا السمك والبطاطا، سأدفع. ذهبنا لقضاء يوم في سكاربورو ودفعت 37 جنيهًا إسترلينيًا مقابل عشاء يوم الأحد. ولم يشتري حتى سجائره الخاصة. اشتريت له ملابس، أحذية رياضية، كريم ما بعد الحلاقة. لقد دفعت له أجرة الحافلة. لم أكن أريد أن أقول أي شيء.
وقالت إنه طلب منها أيضًا 800 جنيه إسترليني حتى يتمكن من دفع تكاليف طلاقه من إيريس، لكنها رفضت. وعندما تقدم بطلب الزواج مرة أخرى في أكتوبر/تشرين الأول، وافقت أنجيلا على ذلك – على الرغم من أن محمد لم يشترِ الخاتم بعد. قالت:
- “لقد ظل يخبرني أنه يحبني. يمكن أن يكون ساحرًا جدًا. لقد كان مقنعاً للغاية – لقد صدقت كل كلمة قالها. عندما خرجنا، كان يمسك بيدي. لقد أحببت الطريقة التي يعاملني بها.”
بداية تدهور العلاقة بين انجيلا ومحمد أبراهيم
مع استمرار العلاقة بينهم، كانت انجيلا تعتني بمحمد حتى أنها تقوم بتجهيز الشطائر لخطيبها ليأخذها معه إلى مكان عمله في سوبرماركت أيسلندا وكان يعمل كحارس أمن، وقام الزوجان بالاتصال بالفيديو بعائلته في مصر. تقول أنجيلا:
- “كانوا جميعًا يخبرونني أنهم يحبونني وأنني جميلة”.
وفي الوقت نفسه، تدعي أنجيلا أن محمد استمر في اقتراض المال، قائلا إنه سيسدد لها المبلغ. وتقول إنها ذات مرة أعطته 550 جنيهًا إسترلينيًا، بعد أن أخبرها أن والده يعاني من مرض خطير في مصر ويحتاج إلى زيارته.
وبعد يومين، اتصل محمد في وقت متأخر من الليل. تقول: “قال إنها أخبار جيدة – اتصل الطبيب وتعافى والده بمعجزة”. عاد في وقت أقرب مما كان متوقعًا وسدد 300 جنيه إسترليني، لكن في نوفمبر انفجرت فقاعتها عندما تلقت رسالة على فيسبوك من امرأة أخرى بعد نشر صورة لها مع حبيبها محمد !
وتكشف:
“لقد قيل شيئًا مثل: “يا إلهي، لماذا أنت في صورة مع محمد؟” أجبت قائلة: “لأننا معًا”. أخبرتني أنه كان يراسلها. يبدو أن هوايته هي مراسلة النساء الأكبر سناً. وكانت أرملة تبلغ من العمر 69 عامًا.
واجهت أنجيلا محمد الذي زعمت أنه غضب. تقول:
- “كان يقول: لماذا تضعون صوري على الفيسبوك”. كان يصرخ، ويقسم. شعرت بالضيق والاشمئزاز والحزن”.
وفي النهاية، أخبرت محمد أنها تريده أن يغادر. وعندما استمر في الاتصال، قامت بحظر رقمه.
تقول أنجيلا:
- «في أحد الأيام طلبت منه أن يقول لي الحقيقة. لماذا تزوج بامرأة تبلغ من العمر 83 عاما؟ هل أحبها أم أراد الحصول على تأشيرة؟ وضع أصابعه في حلقه وأصدر صوتًا مزعجًا. قال إنه كان في المملكة المتحدة مع إيريس لمدة أسبوعين قبل أن يكتشف أن لديها أسنانًا صناعية. لقد استغلها كما استغلني.”
انجيلا تخشى أن يستمر محمد في أذية المسنات
بعد انفصال أنجيلا عن محمد، أرسلت رسالة إلى إيريس، التي قالت إنها “لطيفة حقًا”.
وتخشى أنجيلا أن محمد – الذي تقول إنه يعمل الآن كعامل لحام – يستخدم النساء في المملكة المتحدة لأنه يريد بشدة تمديد تأشيرته، التي تنتهي في يونيو/حزيران المقبل.
وتضيف:
- “لقد كنت منزعجة حقًا ولكني شفيت الآن وسأبقى عازبة. أنا أتحدث لأنني لا أريد أن يقع المزيد من السيدات ضحية لأكاذيبه. سيفعل أي شيء لتجديد تأشيرته. أتمنى وأدعو الله أن يتم ترحيله إلى القاهرة حتى لا يخدع أي متقاعد آخر”.
بماذا رد محمد أبراهيم على كلام انجيلا؟
رفض محمد أبراهيم هذا الأسبوع الرد على هذه الاتهامات. وقال إنه كان يستأجر غرفة، مدعيا أن أنجيلا كانت تحاول اكتساب الشهرة باسمه.
وقال في مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي إنه شاركها في منزل في ليدز. وقال في أحد المقاطع:
- “انتقلت إلى الشمال بعد أن انفصلت عن هذه المرأة لبضعة أسابيع. لكنني عدت مرة أخرى إلى منطقتي.”
وفي رسالة أخرى حث النساء اللاتي يتابعنه على وسائل التواصل الاجتماعي على “اتركوني وشأني”. قال:
- “بعض البلهاء، وبعض المتصيدين يريدون أن يكونوا مشهورين على ظهري. هذه الرسالة لكل النساء والفتيات الذين يتابعونني. اتركني وحدي.”
